حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى.. فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
حينما تكون مسرفة مبذرة
حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى والأعلم والأكثر تدينا وخلقا
حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته
حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى.. فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
حينما تكون مسرفة مبذرة
حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى والأعلم والأكثر تدينا وخلقا
حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته