في الماضي كان الحب جريمة كبري , تتزوج وتنجب ثم تحب, او لاتحب ...... لايهم, الزواج مباح والحب محظور وغير متاح,,,,,,,,من يوم العرس الي يوم تشييع العرسان الي مثواهم لايوجد حب.......يوجد أبناء لاباء مختصمين....... جمعهما مأذون علي طاولة عليها كتاب واثنين شهود ولم
يكتب بالعقد حرفان .......ممنوعان بأمر السلطان.......................الحاء ,,,,,,,,,,والباء.............. يثيران الشبهه,,,,,,,, ويجلبان العار... والان الزواج غير متاح للأبناء ..............كما كان الحب غير متاح من قبل,,,,,,,,,,, وقرر الابناء قرارا لم يجرؤ عليه السلطان ,,, قتل المأذون ,,,,,,,,,,وقتل الشهود,,,,وقتل المعزومين,,,وقتل الاباء,,,,,, واطفاء انوار العرس ,,,,,,,, من اجل أن يحيا الحب ,,,,,,,,,,,,,,,,فهل يحيا الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يحتار الفتى وتحتار الفتاة في كيفية اختيار كل منهما شريك حياته في ظل ارتفاع نسب الطلاق وفشل الزوج في حمل أعباء الزوجية الثقيلة معنوية كانت أو مادية .
وتأتي الأسئلة.. أين هي التي ستنال اعجاب أمي؟ وتُرضي أخواتي؟ ثم يطمئن لها أبي ومن ثم تعجبني؟
كيف ستتلاءم وطباعي الشرقيه؟ هذه شقراء والأخرى سمراء، انها قصيرة، جسمها نحيف شعرها خشن أما هي فتقول: قامته قصيرة ووجهه أسمر وفقير وأنا لا أطيق الفقر، عبارات نسمعها جميعاً في كثير من الأحيان،
غير ان سنة الحياة تنادي باتمام نسل آدم عليه السلام والحاجة الغريزية الملحة تدعو لذلك بكل مرارة متجاهلة ثقل ذلك الحمل الذي ليس بالهين اليسير لكنه صعب عسير.
تناقضات متضاربة تواجه الطرفين ودوامة مغلقة تحاصرهما وتبقى الفتاة في خدرها منتظرة ويبقى الشاب في ضياعه.
فماهي المعايير الي تقوم بها انت او انتِي لااختيار شريك حياتك
او مواصفات شريك او شريكة الحياه نرجو الرد ...... ؟؟؟!!!!
وللحديث بقيه .............
يكتب بالعقد حرفان .......ممنوعان بأمر السلطان.......................الحاء ,,,,,,,,,,والباء.............. يثيران الشبهه,,,,,,,, ويجلبان العار... والان الزواج غير متاح للأبناء ..............كما كان الحب غير متاح من قبل,,,,,,,,,,, وقرر الابناء قرارا لم يجرؤ عليه السلطان ,,, قتل المأذون ,,,,,,,,,,وقتل الشهود,,,,وقتل المعزومين,,,وقتل الاباء,,,,,, واطفاء انوار العرس ,,,,,,,, من اجل أن يحيا الحب ,,,,,,,,,,,,,,,,فهل يحيا الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يحتار الفتى وتحتار الفتاة في كيفية اختيار كل منهما شريك حياته في ظل ارتفاع نسب الطلاق وفشل الزوج في حمل أعباء الزوجية الثقيلة معنوية كانت أو مادية .
وتأتي الأسئلة.. أين هي التي ستنال اعجاب أمي؟ وتُرضي أخواتي؟ ثم يطمئن لها أبي ومن ثم تعجبني؟
كيف ستتلاءم وطباعي الشرقيه؟ هذه شقراء والأخرى سمراء، انها قصيرة، جسمها نحيف شعرها خشن أما هي فتقول: قامته قصيرة ووجهه أسمر وفقير وأنا لا أطيق الفقر، عبارات نسمعها جميعاً في كثير من الأحيان،
غير ان سنة الحياة تنادي باتمام نسل آدم عليه السلام والحاجة الغريزية الملحة تدعو لذلك بكل مرارة متجاهلة ثقل ذلك الحمل الذي ليس بالهين اليسير لكنه صعب عسير.
تناقضات متضاربة تواجه الطرفين ودوامة مغلقة تحاصرهما وتبقى الفتاة في خدرها منتظرة ويبقى الشاب في ضياعه.
فماهي المعايير الي تقوم بها انت او انتِي لااختيار شريك حياتك
او مواصفات شريك او شريكة الحياه نرجو الرد ...... ؟؟؟!!!!
وللحديث بقيه .............