خرج إنبي سريعا من إحباط خسارة كأس مصر باكتساح الإسماعيلي بثلاثة أهداف نظيفة في الدوري الممتاز يوم الخميس، ليقفز إلى المركز الثالث في جدول المسابقة.
وحسم أصحاب الأرض المباراة في الشوط الأول بعدما افتتح أحمد رؤوف النتيجة في الدقيقة 14 قبل أن يضيف عادل مصطفى هدفين قبل الاستراحة.
الانتصار رفع رصيد إنبي إلى 29 نقطة بالتساوي مع الإسماعيلي، وإن يتفوق أبناء أنور سلامة بفارق الأهدف.
وقلص إنبي الفارق بينه وبين الأهلي متصدر الدوري إلى أربع نقاط فقط، علما بأن الفريق الأحمر لعب مباراة أقل.
وكان إنبي قد خسر لقب كأس مصر بعد الخسارة أمام حرس الحدود بركلات الترجيح في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
وواصل رؤوف منافسته على لقب هداف الدوري مع بعدما رفع رصيده إلى سبعة أهداف بفارق هدف عن أحمد جعفر ومصطفى كريم ومحمد بركات.
سيطر إنبي تماما على الشوط الأول ونجح في استغلال أخطاء فادحة في دفاع الدراويش لهز الشباك مبكرا.
وضع رؤوف إنبي في المقدمة حينما انفرد بمرمى الإسماعيلي إثر تمريرة بينية ماكرة قبل أن يسدد الكرة بهدوء في مرمى محمد صبحي.
ويشترك صبحي بنسبة ضخمة في المسؤولية عن الهدف الثاني الذي سجله مصطفى في الدقيقة 34 بعدما فشل في إيقاف كرة عرضية من الجانب الأيمن، ثم حولها في اتجاه لاعب إنبي غير المراقب ليضع الكرة في الشباك بسهولة.
وقبل نهاية الشوط الأول بثوان، انبرى مصطفى لتسديد ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، ووضعها لولبية من فوق الحائط البشري في الزاوية البعيدة عن حارس الإسماعيلي.
وحسم أصحاب الأرض المباراة في الشوط الأول بعدما افتتح أحمد رؤوف النتيجة في الدقيقة 14 قبل أن يضيف عادل مصطفى هدفين قبل الاستراحة.
الانتصار رفع رصيد إنبي إلى 29 نقطة بالتساوي مع الإسماعيلي، وإن يتفوق أبناء أنور سلامة بفارق الأهدف.
وقلص إنبي الفارق بينه وبين الأهلي متصدر الدوري إلى أربع نقاط فقط، علما بأن الفريق الأحمر لعب مباراة أقل.
وكان إنبي قد خسر لقب كأس مصر بعد الخسارة أمام حرس الحدود بركلات الترجيح في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
وواصل رؤوف منافسته على لقب هداف الدوري مع بعدما رفع رصيده إلى سبعة أهداف بفارق هدف عن أحمد جعفر ومصطفى كريم ومحمد بركات.
سيطر إنبي تماما على الشوط الأول ونجح في استغلال أخطاء فادحة في دفاع الدراويش لهز الشباك مبكرا.
وضع رؤوف إنبي في المقدمة حينما انفرد بمرمى الإسماعيلي إثر تمريرة بينية ماكرة قبل أن يسدد الكرة بهدوء في مرمى محمد صبحي.
ويشترك صبحي بنسبة ضخمة في المسؤولية عن الهدف الثاني الذي سجله مصطفى في الدقيقة 34 بعدما فشل في إيقاف كرة عرضية من الجانب الأيمن، ثم حولها في اتجاه لاعب إنبي غير المراقب ليضع الكرة في الشباك بسهولة.
وقبل نهاية الشوط الأول بثوان، انبرى مصطفى لتسديد ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، ووضعها لولبية من فوق الحائط البشري في الزاوية البعيدة عن حارس الإسماعيلي.