بمناسبه ان الامتحانات خلصت خلاص والايام السوده الي احنا عشناها في ايام الامتحانات
اليكم هذا الموضوع
------------------------------------
أولاً
موسم الامتحانات أعظم فرصة على الإطلاق للنوم،ولا نوم أهل الكهف كده، أول ما يبدأ الشهر اللي قبل الامتحان تلاقيك بتنام بالعشرين ساعة وبتصحى ساعتين علشان ترجع تنام تاني كنوع من التغيير يعني، والحجة الجاهزة: امتحانات.. والواحد بيعوّض في النوم عشان يعرف يذاكر
ثانياً
الامتحانات فرصة هايلة لهواة الاكتئاب والسوداويين لممارسة هوايتهم المفضلة في الاكتئاب والإكئاب في نفس الوقت.. لو حد سألك مالك؟ متسيبهوش إلا وهو متأكد إنك ساقط ساقط وإن مستقبلك ذهب مع الريح بلا رجعة وإنك"مفقود مفقود مفقود" ياولدي، ومتقلقش.. براحتك أوي في العياط لو عايز واللطم كمان مفيش مانع
ثالثاً
لو طبقت القاعدة اللي فاتت باحترافية هتلاقي القاعدة التالتة هلت عليك بفوايدها، بما انك هتعيش دور المكتئب المخنوق اللي مش طايق نفسه ولا حياته ساعتها ممكن تتسرب من البيت كل يوم باليل بحجة إنك متضايق ومحتاج تشم هوا بعيد عن الكتب والبيت والمذاكرة أو ترجع برضو للفايدة رقم واحد، عندك أوبشنز كتير.. وهيّص ياعم براحتك.. دي امتحانااااات
رابعاً
وانطلاقا من القاعدة التالتة ممكن تستهلك حجة إنك مش فاهم حاجة في المادة وعايز تذاكر مع اصحابك، وقتها بقى ممكن تعيشوا براحتكوا على أي قهوة أو مول، ولو الأمور ماتظبطتش ابقوا برروا حكاية المول دي إن عندكم مادة مقررة اسمها علم الاجتماع في ظروف مواتية للتواصل مع قوى الشعب، طبعا الظروف دي عبارة عن السجاير أو وجود النصف الثاني من المجتمع
خامساً
عندك نت؟.. حلو أوي، الامتحانات بتهيأ لك الفرصة عشان تستخدم جملة: بجيب حاجات للمادة من على النت.. كل ما تحب تقعد عليه بس خلي بالك لازم تكون منطقي ومقنع لأن مفيش حد بيقعد ست سبع ساعات بيجيب في صفحتين من النت، الأهالي مبقوش طيبين وبيصدقوا الحاجات دي زي زمان للأسف
سادساً
الامتحانات بتتيح لك الفرصة تعيش حياة بوهيمية خالصة، ولمناهضي النضافة ممكن تستعبط وتسيب فروتك.. شعرك يعني.. زي ماهو من غير حلاقة بحجة إنك معندكش وقت تسرّحه والتفاهات دي، أو تطلق لدقنك العنان وأهو بالمرة بتدّي منظر وقور.. قال يعني الواد طاحن نفسه في المذاكرة وهلكان ياحبة عيني
أما لهواة ترييح الجمجمة ممكن تروح تجيب شعرك ع الزيرو بحجة برضو إنك مش فاضيله، بكدة هتوفر تمن كيلو الجيل اللي بتنقع شعرك بيه كل مرة وانت نازل الشارع
سابعاً
مخك شغال طول السنة زي النحلة في التفكير، بمعنى انك بتفكر في كل حاجة إلا الدراسة ولا تقلق خااالص في الامتحانات مش هتلاقي وقت تهرش أصلاً، يعني لا هتفكر في البت اللي سابتك ولا الواد صاحبك الندل، ولا انتي هتفكري في العريس اللي مبيجيش وعلانة اللي اتجوزت قبليكي مع انك احلى منها
شفتوا بقى ان انتوا اللي بتتبطروا ع النعمة وتقعدوا تلعنوا في ايام الامتحانات وسنين الامتحانات و الكلية والدراسة والعيش والعيشة واللي عايشينها؟.. انا متأكدة ان موسم الامتحانات اللي جاي هتحسوا بقيمة امتحاناتكم وتقولوا ياريت السنة كلها امتحانات، وعلى رأي المثل اللي بيقول: ياناكر خيري بكرة تشوف زمني من زمن غيري.. بكرة اما تتخرجوا هتحسوا بالضياع والوحدة من غيرها
ملحوظة: غير مسؤولة عن نتائج الموضوع ده
اللي عاوز يجرب هو الجاني علي نفسه اللي عاوز يبقي حاجه لازم يطلع عينه
لازم نتعب علشان نلاقي والموضوع علي سبيل الهزار وانا متاكده انه بيحصل يارب يعجبكم
اليكم هذا الموضوع
------------------------------------
أولاً
موسم الامتحانات أعظم فرصة على الإطلاق للنوم،ولا نوم أهل الكهف كده، أول ما يبدأ الشهر اللي قبل الامتحان تلاقيك بتنام بالعشرين ساعة وبتصحى ساعتين علشان ترجع تنام تاني كنوع من التغيير يعني، والحجة الجاهزة: امتحانات.. والواحد بيعوّض في النوم عشان يعرف يذاكر
ثانياً
الامتحانات فرصة هايلة لهواة الاكتئاب والسوداويين لممارسة هوايتهم المفضلة في الاكتئاب والإكئاب في نفس الوقت.. لو حد سألك مالك؟ متسيبهوش إلا وهو متأكد إنك ساقط ساقط وإن مستقبلك ذهب مع الريح بلا رجعة وإنك"مفقود مفقود مفقود" ياولدي، ومتقلقش.. براحتك أوي في العياط لو عايز واللطم كمان مفيش مانع
ثالثاً
لو طبقت القاعدة اللي فاتت باحترافية هتلاقي القاعدة التالتة هلت عليك بفوايدها، بما انك هتعيش دور المكتئب المخنوق اللي مش طايق نفسه ولا حياته ساعتها ممكن تتسرب من البيت كل يوم باليل بحجة إنك متضايق ومحتاج تشم هوا بعيد عن الكتب والبيت والمذاكرة أو ترجع برضو للفايدة رقم واحد، عندك أوبشنز كتير.. وهيّص ياعم براحتك.. دي امتحانااااات
رابعاً
وانطلاقا من القاعدة التالتة ممكن تستهلك حجة إنك مش فاهم حاجة في المادة وعايز تذاكر مع اصحابك، وقتها بقى ممكن تعيشوا براحتكوا على أي قهوة أو مول، ولو الأمور ماتظبطتش ابقوا برروا حكاية المول دي إن عندكم مادة مقررة اسمها علم الاجتماع في ظروف مواتية للتواصل مع قوى الشعب، طبعا الظروف دي عبارة عن السجاير أو وجود النصف الثاني من المجتمع
خامساً
عندك نت؟.. حلو أوي، الامتحانات بتهيأ لك الفرصة عشان تستخدم جملة: بجيب حاجات للمادة من على النت.. كل ما تحب تقعد عليه بس خلي بالك لازم تكون منطقي ومقنع لأن مفيش حد بيقعد ست سبع ساعات بيجيب في صفحتين من النت، الأهالي مبقوش طيبين وبيصدقوا الحاجات دي زي زمان للأسف
سادساً
الامتحانات بتتيح لك الفرصة تعيش حياة بوهيمية خالصة، ولمناهضي النضافة ممكن تستعبط وتسيب فروتك.. شعرك يعني.. زي ماهو من غير حلاقة بحجة إنك معندكش وقت تسرّحه والتفاهات دي، أو تطلق لدقنك العنان وأهو بالمرة بتدّي منظر وقور.. قال يعني الواد طاحن نفسه في المذاكرة وهلكان ياحبة عيني
أما لهواة ترييح الجمجمة ممكن تروح تجيب شعرك ع الزيرو بحجة برضو إنك مش فاضيله، بكدة هتوفر تمن كيلو الجيل اللي بتنقع شعرك بيه كل مرة وانت نازل الشارع
سابعاً
مخك شغال طول السنة زي النحلة في التفكير، بمعنى انك بتفكر في كل حاجة إلا الدراسة ولا تقلق خااالص في الامتحانات مش هتلاقي وقت تهرش أصلاً، يعني لا هتفكر في البت اللي سابتك ولا الواد صاحبك الندل، ولا انتي هتفكري في العريس اللي مبيجيش وعلانة اللي اتجوزت قبليكي مع انك احلى منها
شفتوا بقى ان انتوا اللي بتتبطروا ع النعمة وتقعدوا تلعنوا في ايام الامتحانات وسنين الامتحانات و الكلية والدراسة والعيش والعيشة واللي عايشينها؟.. انا متأكدة ان موسم الامتحانات اللي جاي هتحسوا بقيمة امتحاناتكم وتقولوا ياريت السنة كلها امتحانات، وعلى رأي المثل اللي بيقول: ياناكر خيري بكرة تشوف زمني من زمن غيري.. بكرة اما تتخرجوا هتحسوا بالضياع والوحدة من غيرها
ملحوظة: غير مسؤولة عن نتائج الموضوع ده
اللي عاوز يجرب هو الجاني علي نفسه اللي عاوز يبقي حاجه لازم يطلع عينه
لازم نتعب علشان نلاقي والموضوع علي سبيل الهزار وانا متاكده انه بيحصل يارب يعجبكم
