دا مجرد احساس داخلي أو تعبيرعن النفس وحبيت أعرضه عليكم ............... يا رب يعجبكم ويا ريت تقولولي رأيكم بصراحه.أنت الآن في هذه الحاله محصور بداخلها لا تستطيع الخروج ولا يمكنك الخروج منها ولا تستطيع الهروب .
أين أنت من محاولة تغيير حياتك كلما حاولت الالمام بها أخذت الي مكان بعيد كئيب .
هل أنت عاجز عن تغييرها ؟ أم أن الظروف لا تمنحك فرصة الحياه ! وهل الظروف وحدها هي السبب في جعل حياتك علي هذه الشاكله أم أنك تتقاسم الأسباب معها في عجزك وضعفك وقلة حيلتك والنقص المهيمن عليك وعلي حياتك هل انك حقا تعاني من هذا النقص أم أن الوهم يجول بخاطرك ويخدعك ويحول بينك وبين الوصول للحقيقه .
حالتك فيها كثير من التعقيد . تقول أنك غير راض عن حياتك ليس اعتراض علي القدر أو عدم رضا به وانما هو أنك تري نفسك في مكان و وتيره غير التي أنت عليها .
لذلك فانك حاولت تغييرها أو تعديل الأوضاع كما أردت أن تكون وليس كما أراد القدر .
اذن فقد حاولت ولكن ماذا بعد . انها الظروف تعود مره أخري لتصبح السبب .
هل لو لم توجد هذه الظروف لتغيرت أحوالك ولما كنت علي هذه الحاله التي لا ترضي عنها نفسك .
لقد أصبحت في حيرة من أمرك أيها البائس لست راض عنها وكأنك تري نفسك من طينة أخري غير التي خلق منها البشر .
لماذا لا ترضي عن حياتك و تتأقلم معها ؟ هل حاولت العيش والتأقلم معها أم أنك أكثرت الحديث عنه الي أن صدقته تري هل يمكن لي أن أصدقك .
هل قلت أن الظروف هي التي تمنعك من ممارسة حياتك الطبيعيه ؟ هل الظروف يمكن أن تصل لذلك ؟
واذا كانت الظروف فما هي ؟ هل الزمان أو المكان أو الناس ؟ أو أنني بهذا أتدخل في حياتك أو في حديث ليس لي أن أخوض فيه .
يا لسخرية القدر التي جعلت من انسان تمني أن يكون انسان مثل كل البشر و لكنه أصبح أضحوكه في يدك أيها الحائر أراك تتحدث عما فعلته بـسخريه واستهزاء كأنك لا تحسه أو تشعر به .
اني أتفق معك في أن ما تحدثت عنه قد يكون شئ عادي بالنسبه لأي انسان ولكن لا تدري كم حجم المعاناه التي تلقاها وكم هي أصعب عندما تخفق في محاولة التغيير .
هل ستجد حلا أم سـتقف مكتوف الأيدي لا تستطيع فعل أي شئ مما تتمناه .
أين أنت من محاولة تغيير حياتك كلما حاولت الالمام بها أخذت الي مكان بعيد كئيب .
هل أنت عاجز عن تغييرها ؟ أم أن الظروف لا تمنحك فرصة الحياه ! وهل الظروف وحدها هي السبب في جعل حياتك علي هذه الشاكله أم أنك تتقاسم الأسباب معها في عجزك وضعفك وقلة حيلتك والنقص المهيمن عليك وعلي حياتك هل انك حقا تعاني من هذا النقص أم أن الوهم يجول بخاطرك ويخدعك ويحول بينك وبين الوصول للحقيقه .
حالتك فيها كثير من التعقيد . تقول أنك غير راض عن حياتك ليس اعتراض علي القدر أو عدم رضا به وانما هو أنك تري نفسك في مكان و وتيره غير التي أنت عليها .
لذلك فانك حاولت تغييرها أو تعديل الأوضاع كما أردت أن تكون وليس كما أراد القدر .
اذن فقد حاولت ولكن ماذا بعد . انها الظروف تعود مره أخري لتصبح السبب .
هل لو لم توجد هذه الظروف لتغيرت أحوالك ولما كنت علي هذه الحاله التي لا ترضي عنها نفسك .
لقد أصبحت في حيرة من أمرك أيها البائس لست راض عنها وكأنك تري نفسك من طينة أخري غير التي خلق منها البشر .
لماذا لا ترضي عن حياتك و تتأقلم معها ؟ هل حاولت العيش والتأقلم معها أم أنك أكثرت الحديث عنه الي أن صدقته تري هل يمكن لي أن أصدقك .
هل قلت أن الظروف هي التي تمنعك من ممارسة حياتك الطبيعيه ؟ هل الظروف يمكن أن تصل لذلك ؟
واذا كانت الظروف فما هي ؟ هل الزمان أو المكان أو الناس ؟ أو أنني بهذا أتدخل في حياتك أو في حديث ليس لي أن أخوض فيه .
يا لسخرية القدر التي جعلت من انسان تمني أن يكون انسان مثل كل البشر و لكنه أصبح أضحوكه في يدك أيها الحائر أراك تتحدث عما فعلته بـسخريه واستهزاء كأنك لا تحسه أو تشعر به .
اني أتفق معك في أن ما تحدثت عنه قد يكون شئ عادي بالنسبه لأي انسان ولكن لا تدري كم حجم المعاناه التي تلقاها وكم هي أصعب عندما تخفق في محاولة التغيير .
هل ستجد حلا أم سـتقف مكتوف الأيدي لا تستطيع فعل أي شئ مما تتمناه .