اساعات الواحد لما بيكون في موقف معين بتطلع منه حاجات ..... !!!
اأنا كنت في موقف لا أحسد عليه وكنت زي ما تقولوا كده كرهت كل حاجه في الوقت دا ملقتش حاجه أعبر بيها عن حالتي غير القلم والورقه وكتبت الكلام دا .............
( اذا أردت أن تفعل ما تحب فعليل أن تحب ما تعمل ) ما مدي مصداقية هذه المقوله بالنسبه لك ؟؟؟
أيها المجهول عني ..........!!!!!
اني أراك وأسمعك تحدث اليّ فلن أخذلك وستجدني مصغيا اليك لماذا أنت هكذا ؟؟؟
ضيق و سأم و تشاؤم وهروب ..... لماذا ؟ لماذا أنت بعيد ؟
تبدو في عزلتك مخيف .. نعم مخيف لماذا لا تصدقني أراك فيها كائن غريب ليس كــكل البشر .
ماذا فعلت في حياتك ؟ ما هي حياتك التي تتمانها ؟ وهل هي التي تعيشها أم تريد غيرها ؟
دعني أسألك و أتوقف معك في مشوار عمرك المتلاطم الأمواج الذي لا تهدأ أمواجه يوما هل فكرت ماذا تريد أن تكون ؟ وماذا فعلت لتصل إلى ما تصبو إليه ؟ ولو كنت فعلت فهل مافعلته يكفي ليأخذك إلى حلمك أم ستظل كما أنت واقف مكانك لاتؤثر فيك الرياح التى تحيط بك ؟ هل أنت دخيل على حياتك أم بالفعل تستحقها؟ هل تبتسم لك أم تبكيك أم تعيش حياة غبراء لاسعادة فيها ولا هناء .
وإذا كانت حياتك هكذا ....فهل هذا هو مقدارك ام أنها تتحكم فيك وفي مدمار حياتك أم هذه الحالة أنت أدخلت نفسك فيها وخنقت نفسك في شرنقة حياة غبراء .
إني أراك في حيرة ولا أرى لونا أو طعما لحياتك فهل غابت البسمة عن حياتك كما اراك ولم أعد أراها ترتسم على شفتيك وتنور جبهتك التي إزدادت ظلمة وسواد من شدة الضيق والسأم .
سؤال أخر يلح علي هل من صديق يشاركك إياها وهل لو وجدته فإنك تستطيع أن تغيرها أم ستظل هكذا .
فعلا ستظل هكذا ومهما دارت الأيام وتغيرت الأحوال فهي كما هي " حياة لا أحياها "
اأنا كنت في موقف لا أحسد عليه وكنت زي ما تقولوا كده كرهت كل حاجه في الوقت دا ملقتش حاجه أعبر بيها عن حالتي غير القلم والورقه وكتبت الكلام دا .............
( اذا أردت أن تفعل ما تحب فعليل أن تحب ما تعمل ) ما مدي مصداقية هذه المقوله بالنسبه لك ؟؟؟
أيها المجهول عني ..........!!!!!
اني أراك وأسمعك تحدث اليّ فلن أخذلك وستجدني مصغيا اليك لماذا أنت هكذا ؟؟؟
ضيق و سأم و تشاؤم وهروب ..... لماذا ؟ لماذا أنت بعيد ؟
تبدو في عزلتك مخيف .. نعم مخيف لماذا لا تصدقني أراك فيها كائن غريب ليس كــكل البشر .
ماذا فعلت في حياتك ؟ ما هي حياتك التي تتمانها ؟ وهل هي التي تعيشها أم تريد غيرها ؟
دعني أسألك و أتوقف معك في مشوار عمرك المتلاطم الأمواج الذي لا تهدأ أمواجه يوما هل فكرت ماذا تريد أن تكون ؟ وماذا فعلت لتصل إلى ما تصبو إليه ؟ ولو كنت فعلت فهل مافعلته يكفي ليأخذك إلى حلمك أم ستظل كما أنت واقف مكانك لاتؤثر فيك الرياح التى تحيط بك ؟ هل أنت دخيل على حياتك أم بالفعل تستحقها؟ هل تبتسم لك أم تبكيك أم تعيش حياة غبراء لاسعادة فيها ولا هناء .
وإذا كانت حياتك هكذا ....فهل هذا هو مقدارك ام أنها تتحكم فيك وفي مدمار حياتك أم هذه الحالة أنت أدخلت نفسك فيها وخنقت نفسك في شرنقة حياة غبراء .
إني أراك في حيرة ولا أرى لونا أو طعما لحياتك فهل غابت البسمة عن حياتك كما اراك ولم أعد أراها ترتسم على شفتيك وتنور جبهتك التي إزدادت ظلمة وسواد من شدة الضيق والسأم .
سؤال أخر يلح علي هل من صديق يشاركك إياها وهل لو وجدته فإنك تستطيع أن تغيرها أم ستظل هكذا .
فعلا ستظل هكذا ومهما دارت الأيام وتغيرت الأحوال فهي كما هي " حياة لا أحياها "