من طرف بسم الله الرحمن الرحيم ((اقتربت الساعه وانشق القمر))..انها ايه من ايات الساعه ..استوقفتني وانا اموت داخليا الما علي مايحتث لنا نحن المسلمين..نموت ونقتل في العراق وفلسطين..تهتك اعراضنا في سجون جوانتانامو وتخترقنا اخبث الامراض ويحرقنا الفساد والبطاله وانخفاض المستوي المعيشي وفجاه **نسمع اسرائيل تعلنها صريحه لنا ..انها اخر نكته اسمحولي ان ابكي وان اضحك في ان واحد ((اسرائيل تدشن موقع اسرائيلي لتفسير القران الكريم واسمه قران دوت نت))..هذه هي اخر فتنه بالنص التفصيلي من المواقع العالميه ................................أعدت مجموعة من الطلبة الباحثين من عرب إسرائيل مشروعا جديدا يحمل اسم "قرآن نت" لنيل درجة الماجستير في مجال الاستشارات التربوية.
واثار المشروع جدلا واسعا، خصوصا بعدما أعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية عنه عبر موقعها الالكتروني باعتباره مشروعا للبحث نشر في كتاب وسيتم نشره عبر الانترنت، وانه يمثل جسرا للتواصل الثقافي بين إسرائيل والعالم الاسلامي.
إجابات تربوية
أما الدكتور أوفير جروسبيرد فقد نفى أن يكون المشروع الذي قام بالاشراف عليه يهدف الى تفسير القرآن، وقال إن المشروع "عبارة عن بحث قام به 15 طالبا للحصول على درجة الماجستير في مجال الاستشارات التربوية، وقاموا بتناول تأثير الجانب النفسي فى القرآن الكريم في إيجاد إجابات على الاسئلة التربوية".
وقال إنه كيهودي يرى "جمال وقوة القرآن كمادة تربوية".
أنا كيهودي أرى جمال وقوة القرآن كمادة تربوية
الدكتور أوفير جروسبيرد، المشرف على المشروع
وأكد أوفير ان إحدى الطالبات طرحت هذه الفكرة بعدما اشارت إلى أن اقتباس آية من القرآن الكريم "يترك أثرا عظيما لدى المسلمين لا يضاهيه تأثير آخر".
وبعدها دعا الطلبة الى تأليف قصص قصيرة من وحي آيات القران التي تحمل معاني تربوية مثل تحمل المسؤولية وقول الصدق.
مشروع غير حكومي
وحول استيعاب مشروعه داخل العالمين العربي والإسلامي باعتباره اهتم بإيجاد سبيل للتواصل بينهم وبين اسرائيل، قال إنه وتلاميذه قاموا بإصدار النسخة الأولى من المشروع في هيئة كتاب طبعته جامعة بئر سبع، وأنهم فازوا بمشروعهم البحثي هذا في مسابقة تحت رعاية الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز حول أفضل 60 عملا تساهم في التقارب بين الثقافات .
وأضاف أن وزارة الخارجية الاسرائيلية أعلنت عن البحث عبر موقعها، ولكنه مشروع دراسي وليس مشروعا حكوميا.
و يفاجانا الشيخ عبد المعطي البيومي وده عضو مجمع البحوث الاسلاميه باختراع روش اوي ويقول عيزين تفهموا القران روحوا للاسرائيلين عشان هما هيفسره احسن مننا
..........................................................((لا يوجد مانع من أن تتعامل أية فئة دينية مع القرآن ومصادره الاساسية، ولكن لا يمكن التحرر من الخوف من تعامل اليهود مع القرآن الكريم خاصة الجهات الصهيونية
الدكتور عبد المعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الاسلامية، في مصر...........................***********************mohamed khalifa *****dragon_deathman@yahoo.com
واثار المشروع جدلا واسعا، خصوصا بعدما أعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية عنه عبر موقعها الالكتروني باعتباره مشروعا للبحث نشر في كتاب وسيتم نشره عبر الانترنت، وانه يمثل جسرا للتواصل الثقافي بين إسرائيل والعالم الاسلامي.
إجابات تربوية
أما الدكتور أوفير جروسبيرد فقد نفى أن يكون المشروع الذي قام بالاشراف عليه يهدف الى تفسير القرآن، وقال إن المشروع "عبارة عن بحث قام به 15 طالبا للحصول على درجة الماجستير في مجال الاستشارات التربوية، وقاموا بتناول تأثير الجانب النفسي فى القرآن الكريم في إيجاد إجابات على الاسئلة التربوية".
وقال إنه كيهودي يرى "جمال وقوة القرآن كمادة تربوية".
أنا كيهودي أرى جمال وقوة القرآن كمادة تربوية
الدكتور أوفير جروسبيرد، المشرف على المشروع
وأكد أوفير ان إحدى الطالبات طرحت هذه الفكرة بعدما اشارت إلى أن اقتباس آية من القرآن الكريم "يترك أثرا عظيما لدى المسلمين لا يضاهيه تأثير آخر".
وبعدها دعا الطلبة الى تأليف قصص قصيرة من وحي آيات القران التي تحمل معاني تربوية مثل تحمل المسؤولية وقول الصدق.
مشروع غير حكومي
وحول استيعاب مشروعه داخل العالمين العربي والإسلامي باعتباره اهتم بإيجاد سبيل للتواصل بينهم وبين اسرائيل، قال إنه وتلاميذه قاموا بإصدار النسخة الأولى من المشروع في هيئة كتاب طبعته جامعة بئر سبع، وأنهم فازوا بمشروعهم البحثي هذا في مسابقة تحت رعاية الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز حول أفضل 60 عملا تساهم في التقارب بين الثقافات .
وأضاف أن وزارة الخارجية الاسرائيلية أعلنت عن البحث عبر موقعها، ولكنه مشروع دراسي وليس مشروعا حكوميا.
و يفاجانا الشيخ عبد المعطي البيومي وده عضو مجمع البحوث الاسلاميه باختراع روش اوي ويقول عيزين تفهموا القران روحوا للاسرائيلين عشان هما هيفسره احسن مننا
..........................................................((لا يوجد مانع من أن تتعامل أية فئة دينية مع القرآن ومصادره الاساسية، ولكن لا يمكن التحرر من الخوف من تعامل اليهود مع القرآن الكريم خاصة الجهات الصهيونية
الدكتور عبد المعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الاسلامية، في مصر...........................***********************mohamed khalifa *****dragon_deathman@yahoo.com
