منتدي مافــــيـــا

تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 829894
ادارة المنتدي تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي مافــــيـــا

تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 829894
ادارة المنتدي تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 103798

منتدي مافــــيـــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــــافــــــــيــــا ... غيـــــر و أتـــغــــيــــر


2 مشترك

    تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة

    السعيد نصير
    السعيد نصير
    المدير العام
    المدير العام


    الحصان
    العذراء ذكر
    عدد الرسائل : 1215
    العمر : 34
    تاريخ التسجيل : 05/09/2008
    نقاط : 30349
    السٌّمعَة : 4
    الدولة : مصر
    مزاجى : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 8911
    المهنة : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Collec10
    الهواية : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Sports10

    تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Empty تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة

    مُساهمة من طرف السعيد نصير الثلاثاء أكتوبر 14, 2008 7:11 am

    تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Testphpgif12aa6

    مقدمة صغيرة

    تبدأ ظاهرة السينما في التشكل مع العرض السينمائي الأول سواء كانت الأفلام المعروضة من الإنتاج الأجنبي أو الإنتاج المحلي , أما تاريخ الأفلام يبدأ بتصوير أول فيلم إذ يبدأ مع هذا الفيلم التاريخ المصور بكاميرا السينما لهذا البلد أو ذاك سواء كان من الأفلام التمثيلية أو التسجيلية.
    فمصر اختلفت في نشأتها لصناعة السينما عن الولايات المتحده الأمريكية و بريطانيا و فرنسا ذلك أنه في حين استجمعت الصناعة منذ البداية في الدول الثلاث الأخيرة مراحل الإنتاج و التوزيع و العرض لم يتسن أن تبدأ في مصر إلا بالمرحلة الأخيرة و هي العرض , وانتقلت منها إلي التوزيع فالإنتاج و لهذا السبب اعتمدت مصر في بدايتها علي الأفلام الأجنبية حتي يتسن للبلاد اكتساب المعارف الفنية اللزمة لها لبدء الصناعة المحلية .
    مر تاريخ السينما بالعديد من نقاط التحول و لا نقصد بالتطور الفني فقط مثل الانتقال من السينما الصامتة الي السينما الناطقه أو ما شابه ذلك و إنما ارتبط أيضا بالأحداث السياسية الكبري مثل الحروب و الثورات المحلية أو الأجنبيه ذات التأثير العالمي .
    انقسم تاريخ السينما المصرية إلي العديد من المراحل تدرجت ما بين مراحل تسبق إنتاج الأفلام المصرية تليها مرحلة إنتاج أول فيلم مصري ثم تبدأ مرحلة أخري بتكوين القطاع العام في صناعة السينما.

    العرض السينمائى الأول

    بدأت المرحلة الأولي في ديسيمبر عام 1897و أجري هذا العرض في الإسكندرية بواسطة أحد أجهزة لوميير الفرنسي علي أنه ما لبث أن توقف العرض حتي سنة 1900, بلغت مجموع أفلام لوميير عن مصر 35 فيلما لم يتم العثور منها إلا علي 18 فيلم حتي الان و قد عرضت هذه الأفلام في مهرجان الإسماعيلية الدولي الرابع للأفلام التسجيلية و القصيرة الذي عقد في مدينة الإسماعيلية عام 1995 و من أمثلة هذه الأفلام "الخديوي و حراسه" , "بدو و جمال" , "الخروج من كوبري النيل" , "قصر النيل" , "ميدان القلعه" , "ميدان السيدة زينب" , "شارع تحت الربع" , "السفر من بنها".
    أما في القاهرة فلم يبدأ عرض الأفلام السينمائية إلا في أبريل سنة 1900 في صالة قهوة سانتي بجانب الباب الشرقي لحديقة الأزبكية بواسطة فرانشسكوبو نفيلي و زوجته. و كانت أسعار التذاكر تتراوح بين قرش واحد و ثلاثة قروش.
    و لاقي هذا العرض نجاحا كبيرا مما نبه إلي ما يمكن أن يدره الاستغلال السينمائي من أرباح لهذا بدأ تأسيس دور خاصة للعرض السينمائي و بحلول عام 1905 أصبح يوجد ثلاث دور للعرض بالقاهرة و كان جمهور السينما في ذاك الوقت من عامة الشعب لكونها تسلية رخيصة الثمن بالإضافة إلي حداثة اختراعها , أما المثقفون و الأسر المحافظة فلم تبد إقبال يذكر عليها .
    و كانت الأفلام عبارة عن شرائط قصيرة لا يتجاوز طول الشريط بضعة أمتار

    السينما الصامتة

    كانت أول شركة مصرية سينمائية " عزيز و دوريس" و قد تأسست هذه الشركة عام 1906 في الإسكندرية كشركة لدور العرض و التوزيع و الإنتاج . و كانت بدايتها من خلال إنشاء دار عرض " سينما فون عزيز و دوريس" في الإسكندرية ، و في نفس العام قدمت تلك الدار أول عرض ناطق بطريقة الأسطوانات المنفصلة عن الفيلم

    السينما الناطقة

    بدأت محاولات إدخال الصوت في الأفلام في أواخر الثلاثينات و لكنها باءت بالفشل إلا أن ذلك لم يهبط من عزيمة السينمائيين المصريين الذين عمدوا إلي تحويل جهودهم نحو إنتاج الأفلام الناطقة و لكن عدم وجود أجهزة لتسجيل الصوت في مصر و صعوبة استيرادها أدي إلي تسجيل الصوت في باريس الأمر الذي كان يكبد المنتجين نفقات باهظة و خاصة بسبب اضطرارهم إلي معظم الفنانين و الفنيين إلي هناك.
    بلغ تراث السينما في ذلك الوقت من الأفلام الطويلة حوالي ثلاثة الاف فيلم و عدد الأفلام القصيرة ألفي فيلم و كان عام 1931بداية أول فيلم تمثيلي طويل ناطق "أنشودة الفؤاد" إخراج ماريو فولبي.
    و قد تم العثور علي فيلم واحد من أفلام عام 1932 و هو فيلم " الضحايا " إخراج إبراهيم لاما, و تم ترميم الفيلم و نقله علي شريط جديد بواسطة صندوق التنمية الثقافية و عرض في افتتاح المهرجان القومي للأافلام المصرية عام 1994.
    و تنوعت الأفلام السينمائية في هذه المرحلة ما بين الأفلام الغنائية مثل" الوردة البيضاء" إخراج محمد كريم عام 1923 الذي كان بمثابة بداية تحول الأفلام المصرية من مرحلة الهواية إلي مرحلة الاحتراف و حجر الأساس في صناعة السينما المصرية لأنه كان أول فيلم يعرض في كل الدول العربية و يرجع نجاح "الوردة البيضاء" علي الرغم من سذاجته الفنية إلي أنه كان أول فيلم للمغني محمد عبد الوهاب , و هو أكبر المغنيين العرب في القرن العشرين.
    كذلك ظهرت أنواع أخري كالأفلام الميلودرامية مثل" شجرة الدر" إخراج يوسف وهبي و السياسية مثل"ابن الشعب" إخراج ايلي ابتكمان و الكوميدية مثل " شالوم الترجمان" إخراج توجو مزراحي و الذي كان بداية سلسلة أفلام شالوم علي غرار سلسلة أفلام شارلي شابلن في العشرينات وأول أفلام نجم الكوميديا "نجيب الريحاني".

    ستوديو مصر

    لم تعرف صناعة السينما في مصر في أول العهد بالإنتاج السينمائي استديوهات للتصوير بالمعني المعروف الان.
    فكانت الأفلام تصور في المنازل و الشوارع و الطرقات و الحدائق العامة و مع تطور السينما في مصر بدأ تحويل بعض الجراجات إلي بلاتوهات للتصوير.
    و هكذا نشأ عدد من الاستديوهات مثل استديوهات كاستاروس و روكسي ووهبي و توجو و في سنة 1936 أعدت شركة مصر للتمثيل و السينما التابعة لبنك مصر أول استديو للتصوير السينمائي في مصر بالمعني الحديث و بالتالي أصبح ستديو مصر من مؤسسات القطاع العام و في عام 1980 انتقلت ملكية الاستديو إلي المجلس الأعلي للثقافة و في عام 1994 انتقلت ملكية الاستديو إلي الشركة القابضة للإسكان و السياحة و السينما إحدي شركات وزارة قطاع الأعمال.
    أنتجت شركة مصر للتمثيل و السينما في ستديو مصر 57 فيلما تمثيليا طويلا في عشرين سنة من 1936 إلي 1956. كما تم في الاستديو تصوير 125 فيلما من 1936 الي 1960 , أي أن مجموع الأفلام التي صورت في الاستديو منذ افتتاحه إلي تأميم عام 1960 بلغ 182 فيلما, إلي جانب الأفلام الأجنبية التي صورت كليا أو جزئيا في مصر والأفلام القصيرة و أاعداد جريدة مصر الناطقة التسجيلية التي إخراجها حسن مراد منذ عام 1935

    السينما من نهاية الحرب العالمية الثانية الي ثورة يوليو(1945ـ1952)

    ارتفع متوسط عدد الأفلام في هذه المرحلة إلى 50 فيلما ووصل عدد دور العرض السينمائية في مصر عام 1952 إلى 414 دارا ، كما بلغ عدد استوديوهات السينما إلى خمسة استوديوهات كبيرة ( مصر- الأهرام- النحاس- جلال- ناصيبيان ) و ثلاثة معامل.
    وتمثل هذه المرحلة العصر الذهبي الأول لصناعة السينما حيث كان متوسط الإيرادات من داخل مصر و خارجها مائة ألف جنيه.
    في هذا العصر الذهبي الأول للازدهار الصناعي تم ترسيخ أنواع الأفلام المصرية علي الطريقة الأمريكية الهوليودية و لم يعد هناك نوع واحد لا يوجد في الأفلام المصرية و ظهر نظام النجوم كما عرف في هوليود تماما , ووصل أجر النجم إلي أكثر من نصف التكلفة الإجمالية للفيلم, و لكن أغلب أفلام المرحلة من الأفلام النمطية التي تستجيب لرغبات الجمهور الأنية

    من ثورة يوليو الى حرب أكتوبر 1973

    ظلت الشركات الخاصة تنتج و لم تنشأ أي شركة جديدة أو أي مبني سينمائي جديد و رغم تخرج أول دفعة من معهد السينما عام 1964 لم يتح القطاع العام و لا فرصة واحدة لأحد خريجي المعهد.
    بدأ تتعرف السينما المصرية مع ظهور التلفزيون عام 1960 علي بعض المصطلحات مثل "الفيلم الهادف" , "الفيلم الجاد" كان القطاع العام في ذاك الوقت يشتري الروايات الأدبية , و يكلف المخرجين بإخراجها أو يكلفهم بإخراج السيناريوهات التي توافق عليها لجان القراءة.
    ثم جاءت هزيمة يونيو 1967 بمثابة زلزال أيقظ مصر و العالم العربي كله و بدأ توافق ذلك مع توالي دفعات التخرج من معهد السينما و كانوا جميعا يلتحقون بالجيش أو بالعمل كموظفين في التليفزيون أو في الشركات القطاع العام و في عام 1968 إخرج كل من ممدوح شكري و ناجي رياض و مدكور ثابت أول أفلامهم القصيرة من إنتاج القطاع العام , و كانت نفس الفترة ( النصف الثاني من الستينات ) قد شهدت مولد العديد من نقاد السينما الذين جاءوا إلي السينما عبر دراسة الأدب أو المسرح أو الفلسفة . و في أعقاب مظاهرات فبراير 1968 تجمع الشباب من السينمائيين و النقاد و أسسوا جماعة السينما الجديدة التي فتحت طريقا جديدا للسينما في مصر و كل العالم العربي .
    استطاعت هذه الجماعة إصدار أول مجلة ثقافية عن السينما في تاريخ مصر عام 1968 و إنشاء أول ناد للسينما يعرض روائع السينما في العالم في نفس العام , و إنتاج أول فيلم تمثيلي طويل من إخراج أحد خريجي معهد السينما (الحاجز: إخراج محمد راضي عام 1972

    الواقعية الجديدة و ما بعدها

    أعلنت الدولة المصرية الساداتية بعد حرب أكتوبر عن سقوط النظام الإشتراكي الناصري، وبدء ما يعرف باسم " سياسة الإنفتاح " وقد عبرت الأفلام المصرية في السبعينات عن هذه السياسة الجديدة من خلال ثلاث مجموعات من الأفلام .. أولها أفلام حرب أكتوبر و يبرز منها فيلمي "الرصاصة لاتزال في جيبي" إخراج حسام الدين مصطفى، و "أبناء الصمت" إخراج محمد راضي .. وأفلام الهجوم على النظام الإشتراكي الناصري والتي عرفت باسم أفلام مراكز القوى وأهمها "الكرنك" إخراج علي بدرخان .. والأفلام السياسية التي تأثرت بالسينما السياسية في أوروبا في تلك الفترة خاصة في إيطاليا وأهمها فيلم "الهارب" إخراج كمال الشيخ و "الحب قبل الخبز" إخراج سعد عرفة، و "الحب تحت المطر" إخراج حسين كمال.

    أهم ما يميز تاريخ السينما المصرية في العشرين سنة الأخيرة

    أنه العصر الذهبي الثالث في تاريخ السينما المصرية بعد عصر استوديو مصر، و عصر حرب السويس.
    استطاع جيل الواقعية الجديدة و جيل ما بعد الواقعية الجديدة أن يعيد السينما المصرية إلى الساحة الدولية مرة أخرى.
    هناك سمات مشتركة بين الواقعية الجديدة في إيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية، والواقعية الجديدة في مصر في الثمانينيات ، مثل خروج الكاميرا إلى الشارع ، والاهتمام بالشخصيات الهامشية ، وعدم التقيد بالأفكار الكلاسيكية في التعبير باللغة السينمائية. لكن الواقعية الجديدة في مصر استوعبت أيضا كل تيارات التجديد التي جاءت بعد الواقعية الجديدة الإيطالية في العديد من البلاد في الستينيات، كما استوعبت العصرين الذهبيين الأول والثاني في تاريخ السينما المصرية، من انجازات الرواد في ستوديو مصر إلى وصولهم إلى ذروة النضج في النصف الثاني من الخمسينات، وقد عبر جيل الواقعية الجديدة عن عصره كما لم يعبر جيل اخر من قبل

    --------------------------
    محمد رشوان
    محمد رشوان
    المشرف العام
    المشرف العام


    الثعبان
    الجدي ذكر
    عدد الرسائل : 569
    العمر : 34
    تاريخ التسجيل : 02/10/2008
    نقاط : 30159
    السٌّمعَة : 0
    الدولة : مصر
    مزاجى : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة 8010
    المهنة : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Plumbe10
    الهواية : تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Sports10

    تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Empty رد: تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة

    مُساهمة من طرف محمد رشوان الأربعاء سبتمبر 16, 2009 6:36 am

    السينما دي فعلا صناعة مهمة ومن ضمن تفاعل المجتمع مع بعضه واتصاله بالأحداث وتنمية وعيه

    تسلم ياسعيد الموضوع هايل


    تـــــــاريـــــخ الســــيــنــمـا الــعـــــــربــيـة Totp

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 8:54 pm