منتدي مافــــيـــا

صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 829894
ادارة المنتدي صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي مافــــيـــا

صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 829894
ادارة المنتدي صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 103798

منتدي مافــــيـــا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــــافــــــــيــــا ... غيـــــر و أتـــغــــيــــر


3 مشترك

    صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر!

    AHmED FOuDa
    AHmED FOuDa
    المشرف العام
    المشرف العام


    الحصان
    السمك ذكر
    عدد الرسائل : 878
    العمر : 34
    تاريخ التسجيل : 02/10/2008
    نقاط : 30403
    السٌّمعَة : 0
    الدولة : مصر
    مزاجى : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 16210
    المهنة : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Collec10
    الهواية : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Readin10

    صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Empty صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر!

    مُساهمة من طرف AHmED FOuDa الأربعاء نوفمبر 11, 2009 3:11 am

    صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Sn-lmwt


    ما أسهل أن تموت و لكن ما أصعب أن تعيش




    "أسهل طريقة إلى الجنة وتأتي الحوريات لتحملك إلى السماء"

    هكذا وصف أحد الانتحاريين فكرة تفجير نفسه وسط أهداف مدنية في فيديو مصوّر، وهكذا بدأ برنامج (صناعة الموت: الحور العين) -الذي عرضته قناة العربية بتاريخ 6/11/2009- النقاش حول المضمون الإعلامي للانتحاريين، وكيف يقومون بلي عنق الحقائق الدينية كي يغروا الشباب ويطوّعوهم في خدمة أجندتهم الخاصة.



    تحدث (تركي العطيان) خبير في علم النفس أن هؤلاء الانتحاريين الذين يطلقون على أنفسهم لقب (المجاهدين) يخالفون أبسط قواعد الجهاد عندما يخرجون دون إذن والديهم كما أمرت الشريعة، وبالتالي هم يبحثون عن التعويض، عن الجائزة التي تقنعهم بأن كل ما قاموا وسيقومون به صحيح ومنطقي، هي إذن نوع من أنواع (التخدير النفسي) لتضليل المدارك والشعور والأحاسيس ودفعه لأن يقوم بتفجير نفسه.



    بهذا المنطق تعتبر (الحور العين) ليست مجرد جائزة؛ بل هي صك ضمان لدخول الجنة. لكن في الواقع الأمر هي كلمة تختزل معاني الجهاد ولا تعطيه التوصيف الذي يليق به، كما أن الوسائل التي يتم من خلالها إقناع الانتحاريين بارتكاب هذا الفعل هو حديثهم عن عدم وجود طرق أخرى للقتال مثل المواجهة المباشرة مع العدو، وهو أمر مغلوط كلية.



    وهنا يمكن للقارئ الكريم أن يتساءل: لماذا الحور العين بالذات؟ جوائز الجهاد والشهادة كثيرة، فلماذا يتم اللعب على هذا الوتر تحديداً؟ هل لأن المستمعين سنهم صغير وبالتالي يسهل إغراؤهم حسب ما تتطلبه ملذاتهم؟



    حول هذه النقطة يتحدث الشيخ (ماجد مرسال) فيؤكد في البداية أن قضية (الحور العين) صحيحة في الأصل؛ فقد جاء ذكرها في القرآن والسنة؛ لكنها فضيلة لا ينالها إلا من عمل وجاهد على هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- بينما يستخدم الإرهابيون هذه الفضيلة في غير موضعها كي يغرروا بالناس، واستخدامها يعني تلاعباً بالنصوص وتحريفاً لمقاصد الشريعة الإسلامية.



    وهناك واقعة موجودة في البخاري ومسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ رأى رجلاً مع المسلمين في المعركة يقاتل الكفار بشدة، وأعجبت شجاعته الصحابة الكرام، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : "أما إنه من أهل النار"، فقام أحدهم بتتبع هذا الرجل الذي يجاهد ضد الكفار؛ لكنه سيدخل النار؛ فوجده مصاباً بجراح قاتلة ورآه يحمل سيفه ويثبته على الأرض قبل أن يغرس نصله في صدره، ويموت منتحراً.



    ولما عاد الرجل الذي راقب المشهد وأبلغ النبي والصحابة بما رآه، قال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة".



    ويكمل الشيخ (مرسال) قوله بأن معتنقي هذا الفكر -كما يُلاحظ من الدراسات التي أجريت على سبعين ممن قبض عليهم أو نفذوا عمليات انتحارية- تجمعهم ثلاث صفات نراها فيهم: صغر السن فمعظمهم غير متزوجين، وقلة العلم بأحكام الشريعة، وحداثة العهد بالتدين والرغبة في التكفير عن المعاصي والذنوب والتي لا يراها ممكنة إلا بالاستشهاد من وجهة نظره.



    أما (العــطـــيــّـان) فتحدث عن عمليات غسيل المخ التي لا تكتفي فقط بمبدأ (الحور العين) لكنها تقوم على عزل الفرد عن المجتمع وعزله عن وسائل الإعلام وإيقاظ مشاعر الغضب والنفور والكراهية، وتحفيز فكرة الانتقام داخله، كما يتم اللعب على وتر السبب والنتيجة: كيف ستصبح الدنيا أفضل بسببقتل الأعداء، وكيف سيدخل الجنة نتيجة استشهاده.



    كما أن مصطلح (الحور العين) ليس وحده من يتم استخدامه لأغراض الإرهابيين؛ بل يتحدثون أيضاً عن (شفاعة الشهيد لأهله) فيقولون للمنتحر أنه سيشفع لدى سبعين من أهله كي يدخلوا الجنة معه؛ خاصة لو كان الشاب قد ترك أهله مغاضباً إياهم بسبب خلافات أسرية فيحاول من جنّدوه أن يخففوا من حدة الذنوب التي يعانيها بادعائهم أن تفجير نفسه هو أكبر هدية يقدمها الشاب لأهله. ثم تأتي المرحلة الأخيرة وهي نقل هؤلاء الشباب إلى المناطق النائية كي يضمنوا عدم عودتهم إلى أوطانهم مجدداً.



    في رأيي أن المشكلة سببها في الأساس اختلاف شيوخ الدين في تحديد رؤية فقهية سليمة لما يوصف بالعمليات الانتحارية، أو العمليات الاستشهادية كما يطلق عليها البعض، هل هي محرمة قطعاً لأن قتل النفس محرم في الشريعة؟ أم أنها تجوز في بعض الحالات؟ نحن نذكر تأييد الشيخ (يوسف القرضاوي) وشيخ الأزهر (محمد سيد طنطاوي) ومفتي القدس الشيخ (عكرمة صبري)، وغيرهم من كبار علماء المسلمين للعمليات الاستشهادية التي كانت أحد العلامات المميزة في الانتفاضة الثانية ضد المحتل الصهيوني؛ فهل تجوز العملية الانتحارية مثلاً حسب طبيعة الهدف الذي سيتم تفجيره؟ أم أنها حسب نية المنتحر؟ بل ماذا نطلق على هذه العمليات انتحاراً أم استشهاداً؟



    هذه الأسئلة الشائكة تحتاج إلى إجماع حقيقي من كل علماء المسلمين؛ لأن اختلافهم ينتج ثغرات تتسلل منها فتاوى الأصوليين الذين يحملون أجندة خاصة بعيداً عن مصالح الأمة وشبابها.



    اتفق مع الشاب الذي ظهر في المقطع الذي بدأنا به المقالة، تفجير النفس هي أسهل طريقة فعلاً؛ لكن إعمار الأرض كما أمرنا الله، وتهذيب النفس من المعاصي والسباب والشهوات، والصبر على تربية الأبناء حتى في لحظات بكائهم وإلحاحهم، والسهر والصداع وإدمان الكافيين في سبيل العلم تظل الطرق الأصعب -لكنها الأمثل- للنهوض بحالنا والارتقاء بالأمة الإسلامية، وهو ما يرفضه البعض الذي يرى أن من مصلحته استمرار سيل الدماء المنهمر من أجسادنا بلا توقف...


    شــاهــد الــفــيــديـــو
    السعيد نصير
    السعيد نصير
    المدير العام
    المدير العام


    الحصان
    العذراء ذكر
    عدد الرسائل : 1215
    العمر : 34
    تاريخ التسجيل : 05/09/2008
    نقاط : 30339
    السٌّمعَة : 4
    الدولة : مصر
    مزاجى : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 8911
    المهنة : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Collec10
    الهواية : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Sports10

    صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Empty رد: صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر!

    مُساهمة من طرف السعيد نصير الأربعاء نوفمبر 11, 2009 6:45 pm

    الحلال بين والحرام بين

    شكرا ليك
    محمد رشوان
    محمد رشوان
    المشرف العام
    المشرف العام


    الثعبان
    الجدي ذكر
    عدد الرسائل : 569
    العمر : 34
    تاريخ التسجيل : 02/10/2008
    نقاط : 30149
    السٌّمعَة : 0
    الدولة : مصر
    مزاجى : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! 8010
    المهنة : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Plumbe10
    الهواية : صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Sports10

    صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر! Empty رد: صناعة الموت: الوصول إلى الجنة لن يكلفك إلا كبسة زر!

    مُساهمة من طرف محمد رشوان الأربعاء نوفمبر 11, 2009 11:03 pm

    والله ياأحمد الله يكون في عونهم احنا عمرنا ماهنحس باللي بيحسوا بيه من احتلال وبلطجة وحصار فكل واحد بقه على حسب نيته وبيني وبينك أحسن مايموتوا نفسهم من الدلع إللي الحكومات العربية فيه ومحدش بيعملهم حاجة فالحين بس يقولولك نحن ندين الإعتداءات (ملوا البلد) المهم فالواحد منهم يقولك احنا نفجر نفسنا في اليهود أحسن ماننفجر من جوه
    شكرا ليك على الموضوع

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:50 am